What Does الصحة النفسية في بيئة العمل Mean?
What Does الصحة النفسية في بيئة العمل Mean?
Blog Article
الموظفون الذين يشعرون بالرفاهية النفسية يكونوا أكثر ارتباطًا بالمؤسسة ويسعون دائمًا لبذل المزيد من الجهود لتحقيق النجاحات والحفاظ على ريادة وتنافسية المؤسسة، وهو ما يؤدي في النهاية إلى خفض معدل دوران عمليات التوظيف والتعيين الجديدة.
صيحات الموضة أزياء النجمات مجوهرات مقابلات موضة أسابيع الموضة العالمية
وما هي أهداف الصحة النفسية للمرأة وكيفية دعمها للحفاظ عليها!
يمكن أن تشمل المخاطر التي تهدد الصحة النفسية في العمل ما يلي:
ترتبط الوقاية من اعتلالات الصحة النفسية في العمل بإدارة المخاطر النفسية والاجتماعية في مكان العمل. وتوصي المنظمة أرباب العمل بالقيام بذلك من خلال تنفيذ تدخلات مؤسسية تستهدف مباشرة ظروف العمل وبيئاته.
هناك عدة عوامل يمكن أن تضر بصحة الموظفين النفسية في العمل. هذه العوامل تشمل الضغط النفسي، التنمر، والتحرش، بالإضافة إلى عدم التوازن بين العمل والحياة الشخصية.
السؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف يمكننا دعم الموظفين ومساعدتهم على العمل في بيئة آمنة وداعمة للصحة النفسية؟
التثقيف يساعد الموظفين على فهم أهمية الصحة النفسية. يتعلمون كيفية التعامل مع الضغوط في العمل. ويقومون بتعلم استراتيجيات لإدارة الإجهاد.
توجد إجراءات فعالة للوقاية من مخاطر الصحة النفسية في العمل، وحماية وتعزيز الصحة النفسية في العمل، ودعم العاملين الذين يعانون من اعتلالات الصحة النفسية.
إتاحة مساحات خضراء واسعة وألعاب تفاعلية، ومناظر مبجهة تساعد الموظفين على الراحة والاسترخاء في مكان العمل.
الكثير من الموظفين يواجهون ضغوطًا نفسية في العمل. لكن، هناك استراتيجيات فعالة لتعامل مع هذه الضغوط. من أهم هذه الاستراتيجيات تنظيم المهام وتحديد الأولويات.
يعتبر الاستثمار في الصحة النفسية أمرًا أساسيًا لبناء بيئة عمل صحية ومنتجة. وعلى الرغم من وجود تكاليف مرتبطة بهذه الاستثمارات، إلا أن الفوائد التي تحققها الشركات تفوق بكثير تلك التكاليف، مما يجعلها خيارًا استراتيجيًا وذكيًا. من خلال اعتماد حلول مبتكرة ومتوافقة مع الميزانية، يمكن للشركات تعزيز الصحة النفسية لموظفيها بشكل فعّال.
تعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل يعود بالعديد من الفوائد على الشركات والموظفين على حد سواء. سوف نستعرض تالياً أهم الفوائد التي تحققها الشركات من الاهتمام بالصحة النفسية نور الإمارات لموظفيها: ١. زيادة الإنتاجية والأداء: وفقًا لدراسة من جامعة هارفرد للأعمال، يكون الموظفون الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة أكثر إنتاجية بنسبة ٣١٪ مقارنة بالذين يعانون من التوتر أو القلق. فاستقرارهم العاطفي وراحتهم النفسية يعززان تركيزهم ويؤديان إلى تحسين الأداء والإنتاجية. كما أن الموظف الذي يشعر بالراحة في بيئة عمله يكون أقل عرضة للتشتت وأكثر التزامًا بتحقيق أهدافه الشخصية وأهداف الشركة، مما ينعكس إيجابيًا على نتائج العمل. ٢. تحسين بيئة العمل وزيادة روح الفريق: وفقًا لدراسة نشرت في مجلة علم النفس المهني، فإن الموظفين الذين يتمتعون براحة نفسية يظهرون مستوى أعلى من التعاون والتواصل الفعّال مع زملائهم، نور الإمارات مما يسهم في تحسين بيئة العمل ويعزز الإنتاجية. تدعم الصحة النفسية التفاعل الإيجابي بين الموظفين، مما يقوي روح الفريق ويشجع على التعاون. بيئة العمل التي تركز على تعزيز الصحة النفسية تخلق مناخًا داعمًا وآمنًا، حيث يشعر الموظفون بالراحة للتعبير عن أنفسهم، ما يساعد في تحسين العلاقات بين أفراد الفريق ويزيد من حماسهم للعمل. ٣. انخفاض التغيب عن العمل: أظهرت دراسة أخرى من منظمة العمل الدولية أن تعزيز الصحة النفسية يقلل من أيام الغياب بسبب المرض. إذ إن الموظفين الذين يتلقون دعمًا نفسيًا مناسبًا يتمتعون بقدرة أعلى على تحمل ضغوط العمل، مما يقلل من احتمالية إصابتهم بالإجهاد والضغوط الشديدة التي قد تؤدي إلى الغياب.
وتغطي التوصيات التدخلات المؤسسية، وتدريب المديرين وتدريب العاملين، والتدخلات الفردية، والعودة إلى العمل، والحصول على عمل. ويقدم موجز السياسات المرفق الذي أعدته المنظمة ومنظمة العمل الدولية،